كتب وبحوث

أثر الفتوى في رقي الأمة

اسم البحث: أثر الفتوى في رقي الأمة.

اسم الكاتب: د. حسن سهيل الجميلي.

عدد الصفحات: 77 صفحة.

(الفتوى كانت في عهد ماض في غاية الأهمية، تقوّم الأخطاء وتفتح البلدان وتترقى بها الأمم.. فهل ستعود إلى سابق عهدها؟)

 

نبذة عن البحث:

هذا البحث هو مشاركة من الكاتب في أحد مؤتمرات كلية الإمام الأعظم ببغداد، يبين فيه أن علماء الشريعة هم القادة والدافعون للأمة من أجل رقيها وذلك من خلال فتاواهم الصائبة الناجحة؛ لذا اختار عنوان البحث في المؤتمر (أثر الفتوى في رقي الأمة) وهي محاولة لغرس الثقة في نفوس علمائنا التي اهتزت بسبب ما لقيناه من نكبات ونكسات، وفكرة البحث هي: العمد إلى ذكر فتاوى للفقهاء صدرت قديما كان لها الأثر الجم والعظيم في تقدم الأمة في عصورها النيرة وهي (أن تعلم العلوم الإنسانية فرض كفاية إن قام به البعض سقط الإثم عن الآخرين) فدرس الفتوى وبين قائليها وأدلتهم وذكر من تأثر بها من العلماء وكيف أنتجوا من الاختراعات ما أذهل العالم وليومنا هذا.

وقد تألف البحث من مقدمة ومبحثين وخاتمة.

أما المبحث الأول: وفيه ماهية الفتوى، وتألف من ثلاث مطالب:

المطلب الأول: تعريف الفتوى وما يتعلق بها.

المطلب الثاني: ذكر فيه أقوال الفقهاء الذين صدروا الفتوى.

المطلب الثالث: ذكر فيه الأدلة التي اعتمدها الفقهاء في فتواهم.

أما المبحث الثاني: ذكر فيه الباحث، العلماء الذين برزوا في هذه العلوم وهم من علماء الشريعة أيضاً وتألف من خمسة مطالب.

المطلب الأول: ذكر فيه المشهورين في الطب.

المطلب الثاني: ذكر فيه المشهورين في الصيدلة.

المطلب الثالث: ذكر فيه المشهورين في الكيمياء.

المطلب الرابع: ذكر فيه المشهورين في الهندسة.

المطلب الخامس: ذكر فيه المشهورين في الصناعات والطيران.

أما الخاتمة فقد ذكر فيها أهم ما توصل إليه من نتائج.

لقراءة البحث كاملا .. اضغط الرابط أدناه:

أثر الفتوى في رقي الأمة

المصدر: شبكة الألوكة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى