كتاباتكتابات المنتدى

خطوط دقيقة (755) | الشيخ محمد خير رمضان يوسف

خطوط دقيقة (755)

الشيخ محمد خير رمضان يوسف

 

(خاص بالمنتدى)

  • أفلحَ من آمنَ وصدق، وأخلصَ في الطاعة، فدعا وجاهد، وعلَّمَ وتصدَّق، وعاملَ فرَحِم، وتجنَّبَ السوءَ فسَلِم.

  • ستنجحُ كثيرًا في مشاريعِكَ الإسلامية، وتلتزمُ أكثر، إذا صاحبتَ مؤمنين طيبين ملتزمين، فإن قلوبَهم تنبضُ بالإيمان، وفي معاملتهم صدقٌ وإخلاصٌ وبرّ.

  • يا بني، الكتابُ يفتحُ لكَ قلبه، فلا تردَّه، ولو بقراءةِ صفحتين منه. وأغلقهُ برفق، ليعلمَ أنك حزينٌ لفراقه، وأنك ستعودُ إليه!

  • في الفجرِ نائمٌ ويقظان. نائمٌ كسولٌ يحلم، ويقظٌ مجتهدٌ يصلي ويذكر. لا يستويان عند الله، ولا يستوي جزاؤهما يومَ الحساب.

  • الذي ينسى أوقاتَ الصلاةِ يعني أن هناك ما يشغلهُ أكثرَ عن فرضِ الله عليه، ولو كان صاحبَ تقوى وخوفٍ من الله لما كان كذلك.

  • السعيدُ من آمنَ وعملَ صالحًا، والشقيُّ من كفرَ وفجَر.

  • الحياةُ تنبضُ بالحركة، والنماءُ صفةٌ لها، فمن لم يتحركْ في مجتمعه، ولم يقدِّمْ له شيئًا ينفعه، فإنه في حكمِ الميت.

  • قالَ أحدهم: لا أستطيعُ القراءة، وإذا قرأتُ أصابني الصداع! وقالَ الآخر: أقرأُ حتى تختلَّ أعضائي وأُصابَ بالصداع، وإذا لم أقرأ اعتراني القلقُ والملل!

  • الكتابةُ في البريدِ لشخصٍ معين، خاص، في وقتٍ معيَّن، وحالةٍ خاصة، وشخصٍ بعينه، فلا يُستشهدُ بها دلالةً على حالِ كاتبها، ولا أرى نشرها على العمومِ إلا بإذنه.

  • لا يكونُ الخائنُ حاميًا لوطنه، بل بائعًا له ووكيلًا لأعدائه. فكيف يسرقُ قوتَ شعبه، ويكتمُ أنفاسَهم، ويذلُّهم، ويعذِّبُهم؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق