
عن التطبيع.. خلاصات هادية:
• التفاوض غير المباشر مع العدو الصهيوني؛ ليس من التطبيع وهو جائز.
• التفاوض المباشر واللقاء المباشر مع العدو الصهيوني المستند إلى عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني ويتم فيه البحث في إنهاء العدوان وللوصول إلى هدنة أو فض الاشتباك أو انسحاب العدو أو تبادل الأسرى؛ ليس من التطبيع وهو جائز.
• التفاوض المباشر واللقاء المباشر مع العدو الصهيوني المستند إلى الاعتراف بالكيان الصهيوني ويكون للبحث في عقد اتفاقيات سلام دائم؛ تطبيع إجرامي محرّم.
• عقد هدنة أي وقف قتال مؤقت دون اعتراف مع العدو الصهيوني أو التوقيع على اتفاقية وقف القتال أو فض الاشتباك دون الاعتراف المتبادل؛ ليس من التطبيع وهو جائز.
• عقد اتفاقيات أمنيّة تستند إلى اتفاقيات فض الاشتباك والهدنة لترتيب عمليات وقف القتال دون الاعتراف بالكيان الصهيوني وليس فيها أي تعاون أمني؛ ليس من التطبيع وهو جائز.
• عقد اتفاقيات أمنية مع العدو الصهيوني قائمة على الاعتراف بالعدو الصهيوني فيها اتفاق على تعاون أمني بأي صورة من الصور كانت؛ تطبيع إجراميّ محرّم.
• عقد اتفاقيات سلام تقوم على الاعتراف بالكيان الصهيوني ويترتب عليها الاعتراف المتبادل وتبادل التمثيل الدبلوماسي؛ تطبيع إجراميّ محرّم.
• مصافحة أي سياسي مسلم مهما كانت رتبته لسياسي صهيوني ليكون ذلك مقدمة لمفاوضات تصل إلى عقد سلام دائم؛ تطبيع إجرامي محرّم.
• التبادل الاقتصادي مع الكيان الصهيوني والتعاون الاقتصادي بأي شكل من أشكال التعاون؛ تطبيع إجرامي محرّم.
• التعاون الثقافي أو الأكاديمي أو البحثي بأي شكل من الأشكال مع مؤسسات الكيان الصهيوني؛ تطبيع إجرامي محرّم.
• المشاركة في أية ندوة بحثية مع شخصية إسرائيلية أو المشاركة في أية مساحة حوار واقعية أو افتراضية مع شخصيات إسرائيليّة؛ تطبيع إجراميّ محرّم.
• مشاركة أي وفد رياضي إسرائيلي في أية بطولة في أية دولة إسلامية؛ تطبيع إجرامي محرّم.
• مشاركة المسلم مع العدو الصهيوني في قتال المسلمين؛ ردة صريحة وخروج من دين الإسلام.
• التطبيع رجس كله ومحرم كلّه سواء فعله فلسطيني أو سوري أو تركي أو خليجي أو مغاربي أو أي مسلم في الأرض، وسواء فعله إسلامي أو علماني، وسواء فعله صوفي أو سلفي أو إخواني؛ فهو جريمة محرمة، وليس هناك تطبيع على رأسه ريشه.